إلياس خوري: وهران والطاعون في رواية ألبير كامو
لا أجد أي تفسير أدبي مُقنع للسبب الذي دفع ألبير كامو لجعل مدينة وهران في الجزائر مسرحاً لروايته «الطاعون». فالمدينة...
صادق الطريحي: لا أرجوحة في هذه القصة
يبدو إنني ما زلتُ قاصا مغمورًا في المملكة السوداء، على الرغم من نشري لبضع قصص في صحف المملكة ومجلاتها، لذلك فرحت...
أنطوان جوكي: الأرجنتينية أريانا هارفيكس تنسف بنثرها الغاضب مشاعر الأمومة
منذ روايتها الأولى، "متّ يا حبي" ، فرضت أريانا هارفيكس نفسها كأحد أهم أصوات الأدب الأرجنتيني المعاصر. ولا عجب في ذلك، ففي...
محمد منصور: (ساعدونا على التخلص من الشعراء) لمصطفى تاج الدين الموسى.. الاغتراب النفسي للسوريين...
ربما كانت مجموعة (ساعدونا على التخلص من الشعراء) للقاص السوري الشاب مصطفى تاج الدين الموسى، الصادرة حديثا عن دار نون في طبعة...
وائل السواح: قسوة سلوى زكزك الرحيمة
رمت سلوى زكزك بمجموعتها القصصية الجديدة “يوم لبست وجه خالتي الغريبة” في وجوههنا، ومضت تكتب أشياء جديدة. صفعتنا، حين عرضت علينا واقعا...
محمود الوهب: خطيب بدلة وروايته الأولى “أبو دياب يتكلم في الأفراح”
لم يفاجئ خطيب بدلة قرّاءَهُ باقتحامه مجال الرواية فحسب، وهو الكاتب المميز بقصصه الساخرة، بل إنه أتى، وبالشجاعة كلها على كسر قوالب...
فراس حج محمد: ما بعد حفلة التوقيع
1
كنت أكتب لها الإهداء بعفويّة بالغة أمام الجمهور
كان زوجها إلى جانبي وإلى جانبها
عبير إسبر: نافذة لا تملك سوى حبل غسيل
أشاهد جارتي عارية كل يوم، الحقيقة أنها لم تكن تتعرى لتفعل الأشياء الممتعة التي يقوم بها البشر في عزلتهم، لم تكن تستلقي...
إد سايمون: عن الوباء والأدب
ترجمة : سعد البازعي
أدب الوباء كان موجوداً دائماً، لأن الأوبئة كانت موجودة دائماً أيضاً. ما يميز...
باسم النبريص: جارة من بورتوريكو
اليوم، حلّت علينا "خوانا" أخرى من بورتوريكو، جارة في الغرفة رقم (229). وأنا سعدت بذلك، لأن ساكنة الغرفة السابقة، ساليما الألبانية، غادرت، بمشاكلها، للأبد....